النشرة الفنية : أمل عرفة تنضم لأسرة “شبابيك” ودريد لحام ينفي شائعة محاولة إغتياله

سوريا الإعلامية | فن ومشاهير

أمل عرفة تنضم إلى أسرة “شبابيك” :
كشفت الفنانة أمل عرفة عن انضمامها لأسرة مسلسل “شبابيك” مع المخرج سامر برقاوي. وأوضحت عرفة عبر صفحتها الرسمية على (فيسبوك) أنها اتفقت مع شركة “سما” للإنتاج لتكون إحدى بطلات العمل إلى جانب كاريس بشار وبسام كوسا وسلافة معمار وغيرهم. .. العمل يتألف من ثلاثين حلقة لكل منها قصة مختلفة، و تدور أحداثها عن العلاقات الزوجية و قصصها و مشاكلها وكل ما يتعلق بها. وسيتم عرضه خلال الموسم الرمضاني المقبل.

ومن جهة ثانية، تستعد عرفة للسفر إلى دبي لتكون إحدى عضوات لجنة تحكيم مهرجان “y0ung arab awards” ، كما تستعد بعدها للبدء بتصوير مسلسل “سايكو” الذي قامت بتأليفه بالشراكة مع زهير قنوع. يشار الى أن عرفة تشارك أيضا في بطولة المسلسل الدرامي المرعب “الرابوص”، للكاتب سعيد حناوي والمخرج إياد نحاس، والذي سيعرض الموسم الرمضاني المقبل.

باسم ياخور بالبزة العسكرية :

يواصل الممثل السوري باسم ياخور تصوير مشاهده فيمسلسل مذكرات عشيقة سابقة، ونشر عبر صفحته الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي، صورة له من كواليس التصوير ظهر فيها بالبزة العسكرية. وعلّق ياخور على الصورة، قائلاً: “من موقع تصوير مذكرات عشيقة سابقة صباح الخير ومشاهد عاصفة وترقبوا عمل مشوق جدا”. يُذكر أن المسلسل بطولة نيكول سابا، نسرين طافش، شكران مرتجى، وغيرهم، تأليف وسيناريو وحوار نور شيشكلي، إخراج هشام شربتجي، مدير إدارة الإنتاج حمادة جمال الدين، الإشراف العام مازن طه، وإنتاج مارس ميديا برودكشن.

Advertisement



فرح يوسف تثير الجدل على مواقع الإنترنت :

شاركت نجمة “اراب ايدول” فرح يوسف عبر حسابها على تطبيق “انستغرام” صورة لها، بإطلالة خطرة بعض الشيء بسبب وقوفها على عامود على علو مرتفع.
وتداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي صورة يوسف بسبب اطلالتها الجريئة بالبنطال القصير.
وتحيي الفنّانة السورية يوم غد السبت حفلاً غنائياً في سان فرنسيسكو في الولايات المتحدة الأميركية في فندق “هيلتون”.
وأخيراً انتهت فرح من تصوير أول فيديو كليب في مشوارها الفني، لأغنيتها الأولى التي تحمل اسم “لحظة رجوعك”، والتي انتهت من تسجيلها خلال الأشهر الماضية. وكانت اثارت الجدل في مقطع مصور عندما ردت بطريقة جريئة على أسئلة الجمهور وقالت لمن يشتم: “انا لا اخفي صدري، لانه هيدول نعمة من الله وانا عندي شي حلو واللي ما عاجبه ما يطلع “…

دريد لحام ينفي محاولة إغتياله :

نفى الفنان السوري دريد لحام، شائعات اعتزاله الفن، مؤكدًا أن المواقع الإلكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي نشرت الخبر، أرادت اغتياله معنويًا، وإبعاده عن الفن عنوة. وأضاف لحام في تصريحات خاصة ، قائلا “الاغتيال المعنوي عمره عامين وهو ليس وليد اللحظة، وتمت ممارسته من خلال الإنترنت، كي يكون انتشاره مجاني وواسع النطاق، لكن بفضل الله بقيت وبقى المخلصين من حولي، وأؤكد أنني لن أتخلى عن موقعي حتى الرمق الأخير”.

واختتم حديثه قائلاً “هناك عصابات الكترونية أشبه بتلك المسلحة التي تقتل وتروع الناس، وهي اغتالت من قبلي فنانين كثر بهدف الانتقام من مواقفهم الوطنية المشرفة، وحين قلت أحب سوريا، وجدت أن الحقد اندفع نحوي، فهل من المعيب أن أعشق بلدي”.

Advertisement



أذينة العلي ..  أنا فنان سوري وتحت قانون الدولة السورية
نفى الفنان السوري “أذينة العلي” أمس، أن يكون قد أبدى أي “انزعاج” من المخالفة المرورية التي حررت بحقّه الأربعاء 30/11/2016 وسط دمشق، وذلك لتركيبه “ما يحجب الرؤية” أو “الفيميه” على زجاج سيارته.
وتناقلت صفحات تحمل اسم الفنان “أذينة” كلاماً زعمت أنه قاله بعد تحرير مخالفة من شرطة مرور دمشق، مطالباً فيه فرع مرور دمشق، بـ”الاعتذار له عن المخالفة التي سُجّلت بحقه وهي (تركيب ما يحجب الرؤية) بسبب تركيبه “الفيميه” على نوافذ سيارته، ومطالبته بإعادة إجازة السوق والأوراق له بعدما سحبت منه من قبل ضابطة المرور بمطقة المرجة بدمشق”.
وفي محاولة من تلك الصفحات لتشويه سُمعة “أذينة العلي” واللعب على وتر الأزمة التي تمر بها البلد، قالت أن: “تاريخ المغني أذينة العلي حافل بالأغاني الوطنية ولا يجرؤ شرطي المرور أن يخالف سيارات المسؤولين وأبنائهم المفيمة”.
وسريعاً جاء الرد من الفنان “العلي” على صفحته الرسمية على مواقع التواصل “فيسبوك” أمس، مؤكداً “أنا مواطن سوري عادي. ليس لي أي امتياز عن باقي المواطنين.. و يشرفني أن أكون تحت قانون الدولة السورية”، كما لفت “أّذينة العلي” إلى أن “الصفحات المشبوهة التي تتكلم باسمي أو نقلاً عن لساني، هي غير مخولة بذلك”.
وينحدر الفنان “أذينة العلي” من عائلة وطنية عريقة، فوالده الدكتور “محمّد العلي”، ووالدته الكاتبة المعروفة “أنيسة عبّود”، كما أن الفنان “العلي” يعيش حياته الطبيعية ويشارك “جمهوره” على مواقع التواصل الاجتماعي لحظات حياته بشكل طبيعي، مبتعداً في ذلك عن “الرسميات” بالتعامل مع معجبيه وهو ما يلحظه كل من يتابعه على صفحته الخاصة في موقع “فيسبوك”، التي يحرص دائماً مشاركة معجبيه بأغانيه التي يسمعها في سيارته أثناء سفره أو جولاته في شوارع دمشق أو حتى سفره إلى مسقط رأسه في مدينة “جبلة” الساحلية.

سلطات نيويورك تطالب بسعد المجرد :

في الوقت الذي مازال فيه الفنان المغربي سعد المجرد يواجه الدعوة القضائية المتهم فيها بالاغتصاب في باريس أعادت النيابة العامة في نيويورك فتح قضية الاغتصاب التي اتهم بها سابقاً عام 2010 في ولاية نيويورك، بعد أن حركت الفتاة الأمريكية الدعوة خلال الأيام الماضية. بدورها ذكرت صحيفة “نيويورك بوست” أن مسؤولين بمكتب النائب العام في ولاية نيويورك يراجعون القضية التي رفعت على المجرد في بروكلين ويدرسون قرار المطالبة بتسليمه للسلطات الأمريكية بعد أن انتهت القضية وقتها بدفع سعد كفالة مالية ومغادرته البلاد

 

Advertisement



Related Post

This website uses cookies.