Connect with us

نجوم ومشاهير

الفنان فايز قزق يُغسّــل الأمـ.ـوات ويُرحلهـ.ـم إلى مقـ.ـابر الشام!!؟!

انتقد الفنان “فايز قزق” كُتّاب الدراما السورية، معتبراً أن بعض أولئك الكتّاب لايدركون كيفية كتابة 5 جمل سليمة باللغة العربية الفصحى، مشيراً إلى أن الأعمال الشامية موجة من موجات التلفزيون كسابقاتها من الأعمال البدوية والفانتازيا.

 

وقال الفنان “فايز قزق” أنه «متحفظ عن بعض الألقاب التي تمنح عادةً للفنانين، وذلك تخوفاً من أن يعتاد عليها وأن تصبح مفهوما رائجا يتبناه بشكل تلقائي ويعمل على تصويره كعامل نجاح أو فشل»، وفقاً لـ”فوشيا”.

 

مضيفاً أن بعض الكلمات كالنجم أو الفنان أو الممثل ينبغي إعادة النظر فيها خصوصاً في هذا العصر، وذلك لعدم امتلاك الفنانين للأدوات التي تصنع النجوم وتروج لهم.

Advertisement





 

وبيّن “قزق”  في معرض انتقاده لبعض كتّاب الدراما أنهم كذلك يحظون بإطلاق تلك الألقاب عليهم، لافتاً إلى أن استمرار وجود الأعمال الدرامية حتى لو كانت ذات محتوى غير جيد السوية، سيكون من أجل تزويد وخدمة الماكينة الإعلامية العالمية.

 

بالنسبة للأعمال الشامية وكثافة إنتاجها، بيّن “قزق” أنه في كل فترة تسطو نوعية من الأعمال على الوسط الدرامي، كما تم سابقاً الاتجاه إلى الأعمال البدوية والتاريخية والحديثة وأعمال الفانتازيا، مضيفاً أن لكل من تلك الأعمال فكرة للتواجد، وأشار إلى أن أعمال البيئة الشامية تشكل موجة من موجات التلفزيون.

 

Advertisement



“فايز قزق” يشارك حالياً في المسلسل الدمشقي “الكندوش” من تأليف الفنان “حسام تحسين بك”، وإخراج “سمير حسين”، وتحدث “قزق” عن العمل مؤكداً أنه يُفضّل لو كان اسم المسلسل “العنبر” عوضاً عن “الكندوش” كون العنبر معروف أكثر في التراث السوري ولأن “الكندوش” مصطلح لايُعرف أصله إن كان فارسي أو تركي.

 

وسيؤدي “فايز قزق” في “الكندوش” دور “الآس” الذي يقوم بتغسيل وتكفين الأموات وترحيلهم إلى المقابر في حارة شامية، منوهاً بأن الشخصية قد تكون مرعبة للبعض.

 

بالنسبة لتجربته في المشاركة بإعلان تجاري، أوضح “فايز قزق” أن مشاركته في الإعلان كانت جزءاً من الشهرة له، إضافةً إلى أنه أحب فكرة الإعلان برفقة الفنان “عبد المنعم عمايري”، وخاصةً أن الإعلان كان بإشراف المخرج والفنان “السدير مسعود”.

Advertisement



 

“فايز قزق” اشتهر مطلع التسعينيات بشخصية “اسماعيل” في فيلم “رسائل شفهية” الذي ألفّه وأخرجه “عبد اللطيف عبد الحميد” عام 1991، وحققت تلك الشخصية لـ”قزق” شعبية واسعة حيث جمعت بين الطرافة والبساطة والعشق، وتلاها مشاركة “قزق” بالعديد من الأعمال الفنية منها “بقعة ضوء”، “سايكو”، “صدر الباز”، “زمن البرغوت”، “مدرسة الحب”، “فانية وتتبدد”، “قناديل العشاق”، “الرابوص”، “العراب”، وغيرها.باسم السلكا يتحدث عن الجزء الثاني من العميد

 

 

Advertisement



Continue Reading
Advertisement





Trending