Connect with us

دولي

جنرال في القوات الجوية الأمريكية: سوف نتعلم الانتصار على روسيا وننتصر على إيران

جنرال في القوات الجوية الأمريكية: سوف نتعلم الانتصار على روسيا وننتصر على إيران

تحت العنوان أعلاه، كتب إيليا بولونسكي، في “فوينيه أوبزرينيه”، حول حاجة أمريكا إلى التركيز على كيفية الانتصار على روسيا والصين وليس إيران، وفقا لرئيس أركان القوات الجوية الأمريكية.
وجاء في المقال: تواصل الولايات المتحدة التفكير في تحديث سـ ـلاح الجو. كيف سيكون الطيران في المستقبل؟ سؤال، شغل، هذه المرة، رئيس أركان القو ات الجوية الأمريكية، ديفيد غولدفين.

ووفقا له، يجب أن تكون الأولويات الرئيسية في تطوير سـ ـلاح الجو الأمريكي هي برمجيات حديثة للتواصل دون عوائق بين الطيارين والمد فعية والسفن، وفي الفضاء السيبراني والفضاء الجوي، والتعلم الآلي، وتنظيم البيانات.

ففي الحرب الحديثة، يأتي تنسيق جهود القوات الجوية والبرية والبحرية في المقدمة، ما يسمح بإنشاء فريق متكامل. يقوم قائد الطائرة، آن اكتشافه هدفا أرضيا، بتوجيه نيـ ـران المدفـ ـعية البحرية أو البرية، أو العكس. هذا التنسيق للجهود، هو الذي يجعل الضر بات ضد العد و مؤكدة. في الواقع، تختبر الولايات المتحدة مثل هذه التكتيكات في الشرق الأوسط.
تطرح القيادة العسكرية الأمريكية الآن مفهوم الإدارة المشتركة لجميع صنوف الأسـ ـلحة، ما سيتيح، على نحو أكثر فعالية، وفقا للبنتاغون، صد التهـ ـديدات والمخاطر المتأتية من أعد اء الولايات المتحدة الرئيسيين، روسيا والصين، ناهيكم بإيران وكوريا الشمالية.
المجال الرئيس الثاني، الذي تحدث عنه رئيس أركان القوات الجوية، هو أمن الفضاء. لم تعد حرب النجوم خيالا، فهي قادمة في يوم ما. يبدو أن الجنرال الأمريكي متأكدا من ذلك. وفي المستقبل، من يستطيع التحكم الفعال في الفضاء الخارجي سيفوز في الحر وب البرية، بل والحر وب التجارية.

كما أدلى الجنرال الأمريكي ببيان مهم آخر. وأكد أن الطيران الأمريكي إذا ركز الآن فقط على تطوير وسائل قـ ـتال إيران، فسوف يكون بلا حول أمام القوى العظمى المعاصرة، مثل الصين وروسيا. ولكن “إذا قمنا في البداية ببناء إمكانات حرب محتملة مع الصين وروسيا، وتعلمنا إلحاق الهز يمة بهم”، فستكون إيران هدفا بمتناول يد الولايات المتحدة.

Advertisement





شارك بالتعليقات

Continue Reading
Advertisement





Trending