Connect with us

صحة

معاون وزير الصحة : قرابة 200 عينة تم تحليلها والنتيجة سلبية

معاون وزير الصحة د. أحمد خليفاوي: قرابة ٢٠٠ عينة لحالات مشتبه بها أجري لها التحليل في المخبر المرجعي والنتيجة سلبية

كما ذكرت وزارة الصحة سابقا أنه تم تحليل 65 عينة لحالات مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا حتى الآن ‏والنتائج سلبية ‏ وهذه العينات الآن اصبحت قرابة ال 200 عينة وجميعةنتائجها سلبية

كما ذكر مدير مخابر الصحة العامة في وزارة الصحة شبل خوري أن المخبر ‏المرجعي الخاص بالكشف عن حالات فيروس كورونا المستجد أجرى اختبارا لـ ‏ حوالي 200 عينة ونتائجها سلبية أي لم تسجل أي إصابة مثبتة حتى الآن‎.‎

ونقلت وكالة “سانا” عن خوري قوله إنه يتم العمل على رفع الطاقة الاستيعابية ‏للمخبر ليتمكن من إجراء اختبار من 30 إلى 40 عينة يوميا بدلا من 10 إلى 15 ‏عينة بالتوازي مع زيادة المستلزمات والكوادر الفنية المؤهلة.‏

بدورها، ذكرت رئيسة دائرة الأمراض السارية والمزمنة في وزارة الصحة هزار ‏فرعون أن الوزارة جهزت مركزا طبيا في منطقة الدوير بريف دمشق يضم 100 ‏سرير مقسما إلى قسمين الأول للحجر الصحي للحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس ‏والثاني للعناية بالحالات التي يتم اكتشاف إصابتها بالفيروس.‏

Advertisement





ولفتت فرعون إلى ضرورة أخذ الحيطة بين المواطنين عبر تجنب التجمعات ‏وأماكن ألعاب الأطفال والالتزام بالقواعد الصحية المناسبة ولا سيما النظافة والتعقيم ‏ومراجعة أقرب مركز صحي أو مشفى في حال وجود أي شكوى من ارتفاع درجة ‏الحرارة المترافق مع ألم في الحلق وصعوبة التنفس.‏

وذكرت فرعون أن الوزارة خصصت نقاطا طبية على الممرات الإنسانية التي ‏جهزتها الجهات المعنية لخروج المدنيين إلى المناطق الآمنة للتأكد من سلامة ‏القادمين واتخاذ الإجراءات في حال الشك بأي إصابة.‏

وعن ركاب الطائرة الآتية من #العراق الذين وضعوا في مركز الدوير الصحي قالت ‏مديرة صحة #دمشق هزار رائف “هناك حالة مشتبهة واحدة بين الركاب وهم ‏سوريون وتم نقلهم إلى مركز الدوير وأخذ مسحة من المشتبه إصابته بفيروس ‏كورونا لتحليلها في المخبر المرجعي وبناء على النتيجة ستستكمل الإجراءات”.‏

وأوضحت رائف أنه في حال كانت نتيجة الاختبار سلبية سيسمح للمسافرين بالعودة ‏إلى منازلهم للبقاء فيها لمدة أربعة عشرة يوما مع المتابعة الدائمة لوضعهم الصحي ‏أما في حال كانت إيجابية فسيتم إجراء الاختبار لجميع الركاب وإبقاؤهم في مركز ‏الحجر‎.‎

الوطن

Advertisement



Continue Reading
Advertisement





Trending