حمـ.ـد بن جاسـ.ـم يتحـ.ـدث عن عـ.ـودة دمشـ.ـق وعـ.ـن خطـ.ـأ حـ.ـدث ويتراجع عن موقفه

فـ.ـي تصريـ.ـحات جـ.ـديدة لافـ.ـتة لحمـ.ـد بـ.ـن جاسـ.ـم الذي كان يشـ.ـغل رئيـ.ـس الوزر.اء القطـ.ـري الســابق قال بوضـ.ـوح إنه يرحـ.ـب بعـ.ـودة “دمشـ.ـق” إلى محيـ.ـطها العر.بي، إنما بشـــ.ـروط تشمـ.ـل عـ.ـودة اللاجـ.ـئين وإطـ.ـلاق سـ.ـراح المعتـ.ـقلين السـ.ـياسيين بحـ.ـسـ.ـب مـ.ـاوصـ.ـف .

و قال أمـ.ـس الإثنـ.ـين في لقاء مع رو.سيا اليوم: «يجب أن نسـ.ـأل لماذا قـ.ـطعنا العـ.ـلاقات مع سـ.ـوريا؟ والآن كأننا كنا مـ.ـخطئين بقـ.ـطع العـ.ـلاقات مع سوريا بينما الحقـ.ـيقة أن دمشـ.ـق هي من أخطـ.ـأت فكيف نعـ.ـيد العـ.ـلاقات دون شـ.ـروط.واعتبـ.ـر حمـ.ـد بـ.ـن جاسـ.ـم أن التفاهـ.ـم السعـ.ـودي الإيـ.راني، مفيـ.ـد للمنطـ.ـقة كلها، داعـ.ـياً إلى إشـ.ـراك دو.ل مجلـ.ـس التعاون الخـ.ـليجي في هذا التقـ.ـارب، وأكد أنه يؤيد خـ.ـطوة التطـ.ـبيع بين الدو.ل العـ.ـربية والاحتـ.ـلال الإسـ.ـرائيلي.